إن إنتاج الكهرباء كان من تحديات العصر حيث تبدد الظلام منذ اللحظة الأولى التي أشعلت الشحنة المتحركة المصباح الكهربائي لكن السيطرة عليها وتوزيعها و احتياطات الأمان منها ليس بأقل أهمية من إنتاجها وذلك من أبسط الدوائر الكهربائية حتى أكثرها تعقيدا تلك الدوائر التي نجد أنفسنا محاطين بعدد كبير منها في أجهزة سخرت لنا الطاقة الكهربائية لأداء أعمال شاقة و مفيدة و بسبب ازدياد الطلب على التقنية الحديثة زاد الطلب على الطاقة الكهربائية مما أدى بدوره إلى استخدام طرق حديثة لإنتاجها ونقلها وتخزينها .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
جسم الانسان يتحمل 10 ميلي امبير (لان قيمة الامبير عالية جدا) ومن ناحية الفولت يتحمل الانسان 65 فولت طبعا هذه القيم هي بالوضع الجاف العادي وعندها تكون مقاومة جسم الانسان ما يقارب 2 كيلو اوم (2000 اوم) ولكن عند انخفاض مقاومة الجسم (يعني بوضع الرطوبة ) تنخفض قيم الاحتمال للفولت والامبير
ردحذف(معنى قيمة التحمل هي ان تمر القيم المذكورة بدون اي تاثير او قد لا تشعر بلسعة الكهرباء)
جسم الانسان يتحمل 10 ميلي امبير (لان قيمة الامبير عالية جدا) ومن ناحية الفولت يتحمل الانسان 65 فولت طبعا هذه القيم هي بالوضع الجاف العادي وعندها تكون مقاومة جسم الانسان ما يقارب 2 كيلو اوم (2000 اوم) ولكن عند انخفاض مقاومة الجسم (يعني بوضع الرطوبة ) تنخفض قيم الاحتمال للفولت والامبير
ردحذف(معنى قيمة التحمل هي ان تمر القيم المذكورة بدون اي تاثير او قد لا تشعر بلسعة الكهرباء